محمود بدر
أعلن محمود بدر المتحدث الرسمي لحملة "تمرد"، تجاوز التوقيعات التي جمعتها الحملة من المواطنين لسحب الثقة من الرئيس 15 مليون توقيع، مشيرا إلى أن الإعلان عن الأرقام بالتفصيل سيكون في المؤتمر القادم قبيل النزول في 30 يونيو مباشرة.
وقال بدر، خلال المؤتمر الجماهيري "الطريق إلى 30 يونيو" بحضور عبد الحكيم عبد الناصر نجل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وحسين عبد الغني القيادي بجبهة الإنقاذ،، إن تمرد ملك الشعب المصري الذي يريد "عيش حرية وعدالة اجتماعية"، مشيرا إلى أن محمد مرسي "أكبر عميل ينفذ المشروع الأمريكي الصهيوني"، وأضاف أن الشعب "سينزل في 30 يونيو علشان يقول كلمته أن مصر التي حكمها جمال عبد الناصر ماينفعش يحكمها محمد مرسي".
وأعلن بدر أن "كل القوى الثورية والسياسية المعارضة قررت عدم الموافقة على أي حل يكون الإخوان ومحمد مرسي طرف فيه، ومطلب الجميع في 30 يونيو إزاحة مرسي عن الحكم وخلعه وتسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة لن يكون مرسي طرفا، فيها ويمثل فيها المعارضة مرشح واحد تقف وراءه كل القوى السياسية".
من جانبه، رفض حسين عبد الغني ادعاءات واتهامات الإخوان بأن حركة تمرد مدعومة من الفلول، مشيرا إلى أن من يدعم "تمرد" هو فشل الإخوان ثم أهالي الشهداء والمصابين، وقال إن الفلول "هو محمد مرسي الذي قتل شباب الثورة وحبس 3500 مصري، 25 % منهم من السيدات، وهو رقم لم يصل له النظام السابق والمخلوع مبارك في 30 عاما"، مشيرا إلى أن الشعب في 30 يونيو "سيسترد الثورة وسيقتص للشهداء وسيأخذ حق كل مظلوم".
محمود بدر
أعلن محمود بدر المتحدث الرسمي لحملة "تمرد"، تجاوز التوقيعات التي جمعتها الحملة من المواطنين لسحب الثقة من الرئيس 15 مليون توقيع، مشيرا إلى أن الإعلان عن الأرقام بالتفصيل سيكون في المؤتمر القادم قبيل النزول في 30 يونيو مباشرة.
وقال بدر، خلال المؤتمر الجماهيري "الطريق إلى 30 يونيو" بحضور عبد الحكيم عبد الناصر نجل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وحسين عبد الغني القيادي بجبهة الإنقاذ،، إن تمرد ملك الشعب المصري الذي يريد "عيش حرية وعدالة اجتماعية"، مشيرا إلى أن محمد مرسي "أكبر عميل ينفذ المشروع الأمريكي الصهيوني"، وأضاف أن الشعب "سينزل في 30 يونيو علشان يقول كلمته أن مصر التي حكمها جمال عبد الناصر ماينفعش يحكمها محمد مرسي".
وأعلن بدر أن "كل القوى الثورية والسياسية المعارضة قررت عدم الموافقة على أي حل يكون الإخوان ومحمد مرسي طرف فيه، ومطلب الجميع في 30 يونيو إزاحة مرسي عن الحكم وخلعه وتسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة لن يكون مرسي طرفا، فيها ويمثل فيها المعارضة مرشح واحد تقف وراءه كل القوى السياسية".
من جانبه، رفض حسين عبد الغني ادعاءات واتهامات الإخوان بأن حركة تمرد مدعومة من الفلول، مشيرا إلى أن من يدعم "تمرد" هو فشل الإخوان ثم أهالي الشهداء والمصابين، وقال إن الفلول "هو محمد مرسي الذي قتل شباب الثورة وحبس 3500 مصري، 25 % منهم من السيدات، وهو رقم لم يصل له النظام السابق والمخلوع مبارك في 30 عاما"، مشيرا إلى أن الشعب في 30 يونيو "سيسترد الثورة وسيقتص للشهداء وسيأخذ حق كل مظلوم".